جيش يونارميا… شبيبة بوتين

أحد معالم الثقافة النازية ما كان يعرف “شبيبة #هتلر” وسنتعرف الآن على شبيبة #بوتين كونها من الثقافة التي رسخها بوتين في #روسيا الجديدة جيش الشبيبة(يونارميا) تأسس2016 ويضم أطفال من الجنسين تتراوح أعمارهم بين 8و18سنة ،و روج بإن الهدف منه زرع الوطنية وخدمة الأمة في نفوس الصغار.

وبحسب ما ورد ، كان #بوتين يخطط لحشد مليون مجند شاب قبل الذكرى الخامسة والسبعين لنهاية الحرب العالمية الثانية في2020. يقوم #يونارميا بتعليمهم التدريبات العسكرية ، وكيفية التعامل مع رشاشات الكلاشينكوف ، والمصارعة ، والقفز بالمظلات وقراءة الخرائط.

أول ما قام به بوتين هو تجنيد الأيتام في يونارميا. تحت شعار كبير هو “سيخرج الجيش الأحمر ليحرر العالم من النازية والفاشية ومنها يعود التاريخ ليرسم و ليكتب يونارميا، الجيش الأحمر العظيم يبعث من جديد” #Putinjugend لكن يونارميا هو مجرد جزء من نظام التعليم العسكري للأطفال في روسيا

يدار التعليم العسكري في #روسيا من قبل مختلف المنظمات الحكومية وغير الحكومية: وزارة الدفاع، وزارة التعليم والعلوم ،بالتعاون مع وزارة الدفاع، وزارة الطوارئ ، وزارة الداخلية ومنظمات القوزاق الروسية (من الكازاك التركي ، يقطنون في المناطق النائية الشمالية للبحر الأسود وبحر قزوين)

وأهم مشارك ومجند للأطفال هي الكنيسة الأرثوذكسية الروسية. تنتشر النوادي العسكرية في الكنائس ويقوم القساوسة #الروس بتعليم الأطفال قتل الناس، وتنظم معسكرات صيفيةعسكريةللأطفال. نعم لقد تجاوز #بوتين، هتلر وستالين بأشواط، يربي جيلا من المقاتلين العقائديين،مستعدين لفعل أي شيء.